Considerations To Know About الذكاء العاطفي عند المرأة
Considerations To Know About الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
تعرضنا في مقالنا دليل شامل لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال لكثير من التفاصيل التي تهم الآباء المهتمين بتنمية المهارات والقدرات الاجتماعية بذكاء عند أطفالهم.
من أهم عوامل تنمية الذكاء العاطقي هي الاهتمام بالسلوك وتأثيره على تواصلك مع الآخرين أو إنتاجيتك.
كل هذا الجهد، إضافة إلى الكتب والدراسات في هذا المجال، من أجل تغيير جذري في طريقة التفكير عند الناس، وعند الإدارات التي باتت طرق تفكيرها تحليلية بحتة، دون عاطفة، فهي إدارات تصدر أوامر وتسنّ قوانين دون إخضاعها للعاطفة السليمة، والتي بدورها ولدت إخفاقا في الأرباح التجارية أيضاً.
محتوى الموقع حديث يضم آخر الأخبار وذو صلة وثيقة بالمرأة، بحيث يركز على العلامات التجارية الفاخرة والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن .
يُعدُّ تطوير الذات أمراً هامَّاً للغاية لكلِّ من يرغب في تحسين حياته وبلوغ أهدافه؛ إذ يساعدك تطوير الذات على تحسين جودة حياتك والارتقاء بشخصيتك بما يتناسب مع مبادئك ورغباتك.وتحقيق أقصى استفادة منها.
تشجيع الطفل على التفاعل الاجتماعي مع الآخرين من خلال المشاركة في النشاطات المدرسية والترفيهية، والسماح له بإبداء رأيه في الأشياء المختلفة.
أن تكون بشخصيتك الحقيقة وتتصرف بعفوية من دون تصنع، بالإضافة إلى تمتعك بحس الدعابة والمرح، حينها تكون شخصاً ذكياً عاطفياً واجتماعياً، وتجذب الآخرين إليك.
التوتر يجعلك تشعرين بالإجهاد و الملل كما يصعب عليك الحياة، تحكمي بمستويات القلق حتى لاتجعلي عواطفك و أفعالك تخرج عن السيطرة.
كشفت دراسة لمعهد «سيناي» البرازيلي المختص بالشؤون الاجتماعية والتعليمية والإنسانية، أن الذكاء العاطفي عند المرأة ذو جانبين: عاطفي ومنطقي، ومن تستطع الجمع بينهما فهي التي تتخذ قرارات بشكل أفضل تسير على طريق النجاح، لأنها لا تسمح لعواطفها أن تتدخل بقوة لتمييع المواقف الجادة، أي باختصار تمتلك « الذكاء العاطفي».
خدماتنا الخدمات التدريبية للأفراد الخدمات التدريبية للشركات الخدمات التدريبية الحكومية الخدمات التدريبية لحديثي التخرج خدمات التعليم الالكتروني مركز الاختبارات خدمات الاستشارات
يتمتَّع الأطفال بالذكاء العاطفي بطبيعتهم، فيكوِّنون الصداقات بسهولة، ولديهم القدرة على الفرح دوماً؛ لأنَّهم مجبولون على التعاطف وعيش التجربة العاطفية بكلِّيتها، ثمَّ نسيانها والمضي قدماً، لذا أصغِ إلى أطفالك وتعلَّم منهم، وستنمِّي ذكاءك العاطفي، وتعزِّز المرونة والاحترام المتبادل في العائلة.
إضافة إلى ذلك، عندما تشعر أنَّك تتجاهل مشاعر طفلك، حاوِلْ مراقبة نبرة صوتك وتعبيرات وجهك ولغة جسدك، وانظر إلى نفسك في المرآة إن أمكن، فإذا كانت تلك النبرة أو ذلك التعبير يؤذي مشاعرك، فسيحدث ذلك مع طفلك أيضاً، وتذكَّر من حين لآخر ما شعرت به حينما وجَّه إليك والداك مثل تلك الكلمات والتعبيرات، ويُسهم تذكُّر تلك التجارب المؤلمة في منعك من معاملة أطفالك بتلك الطريقة.
إنَّ تمتُّع الأطفال بالذكاء العاطفي أمر هام جداً؛ إذ يتعلمون كيف يكونون هادئين، وتزيد ثقتهم بأنفسهم، ويصبحون أكثر فهماً لأنفسهم ومشاعرهم، ويصبحون أكثر مهارة في إدارة انفعالاتهم في المواقف المختلفة، كما أنَّه يسهم في تكيفهم مع توقعات محيطهم.
التوصُّل إلى حلٍّ نون يناسب الطرفين، مثل تشغيل إضاءة ليلية خافتة في غرفة الطفل، أو تغيير غرفته، أو نقل سريره إلى زاوية أخرى من الغرفة يشعر فيها بالأمان أكثر.